قصة حياة الاميرة بيل مع صور

هي فتاة في غاية الجمال تعيش مع ابيها المخترع كانت ذكية وتحب المطالعة بشدة











وكان كل الرجال يطمعون بالتزوج بها لانها حسناء ومنهم جاستن اجمل رجل في القرية والشرير الذي بقي يتقدم لها وهي ترفضه بسببجهله والسخرية منها طوال الوقت لانها تطالع لدرجة اها هزئته اما الناس جميعهم

وفي يوم من الايام كان لدى والدها مسابقة لافضل اختراع فذهب لوحده وهي بقيت في البيت تطالع
وتغني وفجأة عندما كانت في غاية الفرح جاء حصان والدها لوحده فاستغربت وسالته

عن ابيها فاخذها الى قصر في غاية الجمال بطريق مخيف وهناك دخلت القصر وكان يبدو بانه لا احد فيه ولكن فجأة

رأت جمادات تتحرك وتتكلم


فذهلت ولكنها سرعان ما انسجمت معهم لانهم كانوا طيبين وكرماء وسألتهم عن أبيها فدلوها اليه


فقد كان في زنزانة في اعلى القصر وفجأة سمعت صوت مخيف وكان صوت الوحش صاحب القصر




وكان قد سجن اباها لانه دخل القصر فطلبت منه اخراجه فرفض فقالت له انها تريد البقاء بداله

فقبل واخرجه وهي كانت ترتعش من الخوف ولكن الوحش كان يريدها لفك تعوذته وهي قصة قديمة

حدثت معه فقد جائته عجوزا ضعيفة تحمل وردة وطلبت منه ان يرفق بها مقابل الوردة فرفض ساخرا

فتحولت الى ساحرة وحولته الى وحش وحولت جميع من في المنزل الى ادوات واعطته الوردة

كمهلة فحين تسقط جميع اوراقها وام يلق الجميلة التي تحبه فسوف يبقى كما هو وجميع من في

القصر وكان حاد الطباع ومخيف ولكنه حاول معاملة بيل بطريقة جميلة ولكنه في البداية لم ينجح

فعزمها على العشاء فرفضت فحرمها العشاء وبعدها اخرجها الخدم من الغرفة واطعموه خلسة وتجولوا

في القصر وهي اصرت على التجول في جهة منعها الوحش من التجول بها فرفض الخدم فذهبت

خلسةدون ان يراها احد ولما رأهاها الوحش صرخ بأعلى صوته فخافت وهربت من القصر فوجدها

الذئاب في الطريق وحاولو اكلها فدافعت عن نفسه لكن دون جدوا فجأة رأت الوحش يدافع عنها

حتى انه جرح بسببها واخذها ال القصر فشكرته وضمضت له جروحه حينها تحسنت العلاقة بينه

وبينها وعزمها في اليوم الثاني على العشاء وقبلت فزين نفسه وحسن من طبعه

واخذه الى المكتبة مما

اثار اعجابها به اكثر فاكثر



فعزمته على الرقص وعلمته اياه



وفي يوم من الايام احست بان اباها مرض فطلبت من الوحش ان يأخذها ولانه احبه قال لها ان تمسك المرآة العجيبة

وتضعها بجانبهافي الليل فوضعتها وفي الصباح وجدت نفسها في البيت وذهبت لابيها وكان ابوها قد اخبر أهل القرية

بامر الوحش فلميصدقوه بل اعتبوه مجنونا وحتى تدافع عن ابيها امسكت المرآة العجيبة وفكرت بالوحش فظهر عليها

فاستغربوا وقام جاستن بتحريض اهل القرية على الوحش لقتله خوفا من ان يتزوج ببيل فذهبو الى قصره لمقاتلته

وحاول الخدم الجمادات مقتلتهم وقد ذهب جاستن لمقاتلة الوحش وقد كان الوحش ينظر الى اخر ورقة في الزهرة

وأصابه سهم جاستن الغادر وتقاتلا حتى وقع جأستن الى منحدر كبير وقد كان الوحش متعبا فاغمي عليه فترجته بيل

بالا يتركها لانها احبته وذالك قبل ان تقع اخر زهرة وفجأة اشع نور من الوحش وكان قد تحول الى انسان فجأة







وقد طلبها للزواج منه فقبلت وتزوجت به وعاشا لنهاية حياتهما سعيدين





















ان شاء الله يكون الموضع اعجبكم