פـڸآۈﭠـﮱ پـڜڜقْآۈﭠـﮱ≈ ll~مؤهله لي الاششراف~ll
۾ـڒآﭹـے « : my mss« : معلومـات عنـي « : النت مشآركــے «: : 568 تقيـمـاتـي « : 8 نقاطي« : 692 أوسمتي« :
| موضوع: اقترب شهر رمظان وبدأ السباق على حفظ القرآن الجمعة يوليو 13, 2012 1:37 pm | |
|
خذ الكتاب بقوة أقترب شهر رمضان، شهر التجاوز والغفران، أعاده الله عليكم وعلى الأمة الإسلامية بالخير واليمن والرضوان.
وبدأ السباق...
{وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ} [سورة آل عمران: 133]. فهيا نسابق لنكون من أهل الركوع والسجود، قبل أن تنطبق علينا اللحود، ويأكل لحومنا الدود...
حتى لا يكون رمضان العام مثل كل عام {مَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ} [الشورى:20]
قال صلى الله عليه وسلم : « إنما الأعمال بالنيّات، وإنما لكل امريء ما نوى » [البخاري ومسلم]
قال داود الطائي: رأيت الخير كله يجمعه حسن النية وإن لم تنصب (تتعب).
لا تعمل أي عمل إلا بنية، فالنية هي أساس العمل، و بسببها يكون قبوله أو رده، فلا يقبل الله إلا ما كان خالصا لوجهه، ويتنوع الأجر يتنوع النية، فتتحول العادة إلى عبادة بالنية الحسنة، وتتحول العبادة إلى عادة بفقدان النية، و ربما تتحول إلى معصية بسوء النية، فاستحضر النية في كل شيء في الأكلة والشربة وحتى النومة، وتذكر: من سَمّع سَمّع الله به ومن يرائي يرائي الله به.
حكمة الصوم قال أحدهم عن الصوم: "وإذا كان الجهاد لتقرير منهج الله في الأرض، وللقوامة به على البشرية، وللشهادة على الناس؛ فالصوم هو مجال تقرير الإرادة العازمة الجازمة، ومجال اتصال الإنسان بربه اتصال طاعة وانقياد، كما أنه مجال الاستعلاء على ضرورات الجسد كلها، واحتمال ضغطها وثقلها، إيثارًا لما عند الله من الرضا والمتاع.. فالصوم سبيل أول للسير على طريق الجهاد، ويتطلب سموًّا عن متطلبات الجسد. إنه طريق من طرق ممارسة الجهاد.. جهاد النفس".
[color:7d3a="rgb(0, 191, 255)"]حاول ان تدرب نفسك...{كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 183]
قال أحدهم: "فالتقوى هي التي تستيقظ في القلوب، وهي تؤدي هذه الفريضة، طاعة لله، وإيثارًا لرضاه. والتقوى هي التي تحرس هذه القلوب من إفساد الصوم بالمعصية، ولو تلك التي تهجس في البال"... {فَاتَّقُواْ اللّهَ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [المائدة: 100].
استشعر نعمة رمضان {وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [سورة البقرة: 185]
[color:7d3a="rgb(0, 191, 255)"]استشعر نعمة فتح أبواب الجنة، وغلق أبواب النيران: «إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة وغلقت أبواب جهنم» [رواه البخاري].
وقد قالوا: "رمضان طبيب رفيق.. يحمل إليك الدواء فكيف ترده خائبا وقد جاءك هاديا؟!! وكيف تحسن استقباله وبين يديه أسباب شفائك وبالمجان؟!!".
هذا أوان التوبة {وَاسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ} [هود: 90].
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من رجل يذنب ذنبا، ثم يقوم فيتطهر ثم يصلي ثم يستغفر الله، إلا غفر الله له، ثم قرأ هذه الآية: {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [آل عمران: 135]» [الراوي: أبو بكر الصديق- المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - خلاصة الدرجة: حسن لا نعرفه إلا من هذا الوجه].
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوها قبل أن توزنوا، فإن أهون عليكم في الحساب غداً أن تحاسبوا أنفسكم اليوم، وتزينوا للعرض الأكبر، يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية".
قف وقفة جادة مع نفسك هل بالفعل تريد أن تعتق من النيران؟ هل بالفعل تريد أن تدخل جنة الرحمن؟
فأين أنت من الصلاة والصيام وقراءة القرآن؟ أين أنت من حفظ الجوارح من عينٍ وفرجٍ ولسان؟ أين أنت من أكل الربا والسحت وأموال الأيتام؟
قال تعالى: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا (142) مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَلَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا} [النساء: 142-143].
لاتنسوني من الدعاء في الشهر الفضيل | |
|
LAMOoO || الإدإرَة العآمة ~
۾ـڒآﭹـے « : my mss« : معلومـات عنـي « : طالبه ۾ـن ۈيڹ ξـږفتينآ « : | محركـآت البحـث مشآركــے «: : 3714 تقيـمـاتـي « : 20 نقاطي« : 4764
| |